الجيل: 2 | الجنس: ذكر | تاريخ الميلاد: 1849 ميلادي | تاريخ الوفاة: 1924 ميلادي | عدد الزوجات: 1
عدد الأبناء: 9 | عدد الذكور: 4 | عدد الإناث: 5 | الذرية: 139 | الذرية الذكور: 85 | الذرية الإناث: 54
الاسم: غير محدد
العائلة: غير محدد
معظم خدمته بالجيش كانت في دمشق وحماة، قاد عـدة حملات لحماية الحجاج.
لقّب بفليفل بسبب اخذه عددا قليلا من الجنود من دمشق و القائه القبض على نوري الشعلان شيخ عرب الرولة (الشعلان) و كان مطلوبا للدولة العثمانية، حين شارك مع فيصل بن الحسين في الثورة العربية الكبرى، فسمّوه فليفل.
من قصصه:
١) خرج راكبا جواده صباحا من دمشق ليلقي القبض على محافظ حماة فوصلها غروب الشمس بنفس اليوم الذي خرج فيه، دون ان يتمكن من اللحاق به احد العسكر الذين خرجوا معه من دمشق.
2) ذات يوم وهو عائد من قيادة الشرطة (فوق السجن عند جسر العاصي) راكبا جواده، وعند مدخل سوق الطويل من جهة الجنوب (باب البلد) قال له احدهم انه شاهد فلان وفلان من المطلوبين للدولة قد دخلا احد الخانات بسوق الطويل، فاسرع نحو الخان بمفرده، ولما دخل الخان شاهده احدهم فاسرع يصعد درجا خشبيا الى غرفة علوية بالخان، فنزل عن جواده واسرع خلفه، وهما يتبادلان النار، كان الرجل المطلوب الثاني قد اسرج دابة من الاسطبل وخرج منه، وبسرعة ركب رفيقه خلفه من فوق السلم الخشبي (ركب ووجهه للخلف) ولحق بهم فليفل في سوق الطويل يتبادلون اطلاق النار باتجاه حي المدينة وباب النهر، وفي المنطقة البيضاء الكلسية في البرناوي غابوا عن نظره، وفجاة لمحهم اسفل منه يفصل بينه وبينهم جرف صخري فضرب جواده، وقفز الجواد به من اعلى الى اسفل، وسقط الجواد فوق سقف خشبي لاحد البيوت، ونزلت قوائم الحصان من بين الاعمدة الخشبية للسقف، وقبض عليهما.
3) في احدى حملات الحج، خرج لهم قطاع طرق جنوب سوريا في جبل الدروز، و بدا القتال بينهم، و كان مع قطاع الطرق امراة تزغرد وتشجعهم، فقطع احد العسكر راسها، فسقط راسها على الارض ولسانها مازال يتحرك في فمها.
الأبناء | البنات |
---|---|